مرت سنوات وتليها سنوات وما زالت الجمعيات الخيرية بمختلف مسمياتها على نفس العمل الذي عليه وأن تقدمت في التقنية .
إنشاء وقف والإعلان له عبر التواصل الاجتماعي حتى يتم الانتهاء منه ، ومن ثم استثماره كي يدّر عليها بالمال والإنفاق على برامجها وكذلك موظفيها .
وما زالت على هذا النهج وماضيه عليه ، إلا إن اختلف الإعلان فقط لكن نفس المحتوى ، وإن تغيرت إدارة وأتت إدارة آخرى نفس الأسلوب والطريقة ، لكن اختلف الأشخاص .
نتمنى من الجمعيات الخيرية بشرورة وإن اختلفت أنشطتها أن تستمر على الحرص على الأوقاف والزيادة منه ، لكن نتمنى أن تستفيدون من تجارب الآخرين كبرنامج غيث .
إنشاء المشاريع التجارية للمستحقين كلن حسب المهنة التي يجيدها أو المشروع الذي يستطيع يديره ودعمه حتى يستقر النشاط ويكون باب رزق لمستحقيه .
وكذلك إنشاء المجمعات السكنية للمستحقين الذين تصرف لهم إيجارات شهرية وكي توفر مبالغ الايجارات في المستقبل ، وتضع في برامج أخرى ، وغيرها من البرامج المفيدة للمستفيدين من الجمعيات .
إخواني القائمين على الجمعيات بشرورة كونو كغيث ، كونو كغيث .